قصة رائعة ليست في تربية الأبناء علي التعاون فقط و لكن كذلك في المحافظة على الموارد المتاحة و عدم إهدارها و هذا شأن الأمم الراقية و المتقدمة مثل اليابان مثلا و يا حبذا لو تطرق أديبنا المبدع كذلك لقصص مماثلة عن عدم إهدار الوقت و الطعام و تكون سلسلة من الآيتيكيت في التعامل مع الموارد و كيفية إدارتها. بارك الله فيك و في قلمك أستاذ عبد الله و نفعنا بما تخطه د.طارق حامد
قصة رائعة ليست في تربية الأبناء علي التعاون فقط و لكن كذلك في المحافظة على الموارد المتاحة و عدم إهدارها و هذا شأن الأمم الراقية و المتقدمة مثل اليابان مثلا و يا حبذا لو تطرق أديبنا المبدع كذلك لقصص مماثلة عن عدم إهدار الوقت و الطعام و تكون سلسلة من الآيتيكيت في التعامل مع الموارد و كيفية إدارتها. بارك الله فيك و في قلمك أستاذ عبد الله و نفعنا بما تخطه د.طارق حامد
هناك تعليقان (2):
قصة رائعة ليست في تربية الأبناء علي التعاون فقط و لكن كذلك في المحافظة على الموارد المتاحة و عدم إهدارها و هذا شأن الأمم الراقية و المتقدمة مثل اليابان مثلا
و يا حبذا لو تطرق أديبنا المبدع كذلك لقصص مماثلة عن عدم إهدار الوقت و الطعام و تكون سلسلة من الآيتيكيت في التعامل مع الموارد و كيفية إدارتها.
بارك الله فيك و في قلمك أستاذ عبد الله و نفعنا بما تخطه
د.طارق حامد
قصة رائعة ليست في تربية الأبناء علي التعاون فقط و لكن كذلك في المحافظة على الموارد المتاحة و عدم إهدارها و هذا شأن الأمم الراقية و المتقدمة مثل اليابان مثلا
و يا حبذا لو تطرق أديبنا المبدع كذلك لقصص مماثلة عن عدم إهدار الوقت و الطعام و تكون سلسلة من الآيتيكيت في التعامل مع الموارد و كيفية إدارتها.
بارك الله فيك و في قلمك أستاذ عبد الله و نفعنا بما تخطه
د.طارق حامد
إرسال تعليق