رضا سالم الصامت.. سيرة ذاتية
من مواليد 1952 بمدينة صفاقس تونسي الجنسية ، عمل كمدرس لغة عربية في بداياته، ثم
كاداري الى ان أحيل على المعاش .. .
تحول اهتمامه إلى أدب الناشئة و العمل الصحفي كمراسل جهوي
، وتحمل مسؤوليات عدة ، ومنها كاتب عام في لجان ثقافية
وشبابية بمدينته كمدير عام
مجلة
"صوت
الأحباء"
عام 1983
حصل على الشهادة الأممية للسلام و فاز في المسابقة الدولية
لعام السلام 1986 و تم تكريمه . تحصل على عدة شهادات تقدير وفاز عام 2009 بأفضل
مقال صحفي
كتب القصة والمقالة والرواية والمسرحية و السيناريو
انضم إلى نادي القصة (تونس) في أواخر السبعينات ، كما انضم
إلى رابطة اتحاد الكتاب التونسيين للوسط.
أسس ناديا للصداقة مع إذاعة الصين
(CRI)
من سنة 1978- 1979
و بدأ نشاطه بصفة رسمية عام 1981
ساهم أيضا في بعث فصل كونفوشيوس لتدريس اللغة الصينية
بمركز يونفرسال هاوس بصفاقس.
من أشهر مقولاته
- الجهل كالشمعة المنطفئة تجعل الانسان يعيش أبد الدهر في الظلام
- الشجـاع ، من تحكم في أعصابــه
- الحياة كالمرآة يا أمي ، ان لم تتزيني لها ، فلن تبتسم لك
- حتى و ان فشلت ، فحاول دائما
- لكي تحصل على السعادة ، حاول ان تسعد الآخرين
- ان الهدايا قد تزول بمرور الأيام ، لكن الصداقـــة تبقى دائمــــــــة
- الهدايا قد لا تعني شيئا ، و لكن الصداقة الحقة تعني أشياء
- لا تسيء لمن أساء لك ، بل أحسن معاملته فيحسن لك
- للحقيقة باب لا يدخله الا الصادقون ، و للكذب باب لا يدخله الا المنافقون
هناك تعليقان (2):
كاتب مميز و له اسلوب شيق في السرد ، مقالاته تشد القارئ و قصصه تحمل عبر و تتميز بلغة أدبية يفهمها الصغار و الكبار على حد السواء و قد قرأت له العديد من القصص الجميلة و الرائعة و منها قصة " البيضة الذهبية " و قصة ابن صياد السمك و الملك لقمان و الأسد نيرون و صديقه القرد سرون و سوسنة و الخاتم السحري و قصة الحطاب محبوب و الثعبان ناكر الجميل و قصة مستوت و محنوت . بالتوفيق اختكم تاتا زيزو زهور من الجزائر
إرسال تعليق