مَعْملي الصغِير
نشأت المصري
يا
معملي ما أََبْدَعكْ
|
أَحَبُّ
أوقاتــي مـعكْ
|
العلم
فيك عــيدُه
|
خاب
الذي قد وَدَّعَـك
|
**
|
|
والسحرُ
فيك والعَجَـب
|
صار
الـترابُ كالذهبْ
|
تجيب
عن سُــؤالـِنا
|
تحكي
لـنا عن الـسبب
|
لكل
لـونٍ قصــة
|
لون أتي ، لون ذهـب
|
حــديقة
الالـوان أنــــــــتَ فيـك كـل مـا نــحب
|
|
تـُلاَعِــب
الميــاهُ غيــرَهــا تــفور فــي غضــب
|
|
تـُشـَاكــس
الأشــياء بــعضها فــمن تـُري كَــسَب؟
|
|
هـــنا
صنــــاعةُ الحــديد من نِشارة الخـــــشب
هنا
صناعة الأخـشاب مــن مُــــصاصةِ الـــقَـصَب
**
|
|
وتكشـفُ
الـجيــناتُ ِسـرَّهـا مـضـى وقـت
الـتعـب
|
|
َيفْنى
هـــنا عَدُّونـا
|
َفنَسْتَرِد
ما اغْتَصب
|
َحـــْمدا
له إلــهَنا
|
لما
هَدَى وما وَهَب
|
**
|
|
يا
معملي ما أبدعـك
|
أَحَب
أوقَاتي مـعك
|
هذا
صديقي . َمرْحَبـاً
|
سعي
معي وَوَسَّعَك
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق