تُوْت حَاوِى تُوْت
مجدي عبدالرحيم
تُوْت حَاوِى تُوْت ..
سَبّح فِى المَلَكُوْت
يَا فَتّاح يَاعَلِيْم ..
يَا رَزّاق يَا كَرِيْم
خَلّى لِى
أَصْحَابِى .. هُمَّه دُوْل أَحْبَابِى
أَحْبَابِى
الحِلْوِيْن .. لِيهُم كُلْ سَلاَمِى
وِمِيْت مِلْيُون
تَحِيَه
*
* * * *
تُوْت حَاوِى
تُوْت .. أَنَا عَنْدِى كَتْكُوْت
رِيْشُه لُوْنُه
أَصْفَر .. صُوْتُه زَىّ السُكّر
مّاشِى يِقُوْل
أُغْنِيّة ويصَوْصَوْ حَوْلَيّه
* *
* * *
عَنْدِى بَرْضُه
قُطّه .. عَلِيْهَا حِتِّة نَطَّه
عَفْرِيتَه وِشَقِيه
.. وِالعُيُون عَسَلِيَّه
وِبْتِشْرَب لَبَنْهَا ..
مَعَايَا فِى الصُبْحِيَه
* *
* * *
عَنْدِى الكَلَبْ
بُوبِى .. أَبْعِدْ عَنُّه تُوبِى
وِالقُطَه ..
بِتِسْتِخَبَّى .. لَمَّا يِقُول هَوْهَوْ
يِكْبَر حَبّه حَبّه
.. وتخَاف مِنُه الحَرَامِيَّه
*
* * * *
أَنَا عَنْدِى
حُصَان .. لَمَّا يكُون جَعَان
أَدَّيْلُه حَبّه
سُكَر .. يِقول لِى هَاتِى كَمَان
يَاكُل وِيجَرّينِى ..
وِخَطْوتْنَا قَوِيه
* *
* * *
أَنَا عَنْدِى
عَصْفُور .. لَمَّا يِطِير فِى النُور
يِجْمَع قَشَّه
قّشَّه .. يِبْنِى لِعِيْلُته عِشَّه
دَه مِنْ صُغْرُه
رَاضِع .. لَبَن .. الحُرِّيَّه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق