الخميس، 24 سبتمبر 2015

سهيل ابراهيم عيساوي.. سيرة ذاتية

 سهيل ابراهيم عيساوي.. سيرة ذاتية
سهيل  ابراهيم   عيساوي -  كاتب فلسطيني   مواليد  1973  
1 - وتعود الأطيار إلى أوكارها - (قصائد). 1994
2 - نظارتي - (تأملات) .1996
3 - فردوس العاشقين - (قصائد وخواطر ).1996
4 - وتشرق أسطورة الإنسان - (قصائد ). 1998
5 - بين فكي التاريخ - (بحث تاريخي) .1999
6- غسان 2000- (وهو دراسة عن الشيخ غسان حاج يحيى ) . 2000
7- أوراق متناثرة – مقالات 2003
8- قصائد تغازل الشمس (قصائد).2003
9- ثورات فجرت صمت التاريخ الاسلامي. ( بحث تاريخي) 2005
10- النحت في ذاكرة الصحراء ( ذكريات ومواقف)2007
11- معارك فاصلة في التاريخ السلامي, بحث تاريخي 2008
13- 60 لعبة شعبية، اعداد وترجمة،مشترك مع د .أمين مقطرن،محمد جنداوي، وفيقة أيوب، إصدار وزارة المعارف،2008
14- عندما تصمت طيور الوطن،شعر،2009
15- الطريق الى كفرمندا عروس البطوف – بحث-2010
16- تصبحون على ثورة , بحث سياسي، 2011.
17- على ضفاف نهر الأدب،قراءة في عالم الكتب،2013
في مجال قصص الأطفال :
18 – يارا ترسم حلما- 2013، ط 2 - 2014، ط 3 - 2015
19- احذر يا جدي –2013
20- طاهر يتعثر بالشبكة العنكبوتية،2013، اصدار المكتبات العامة ومركز الكتاب
21- بجانب أبي، 2014، إصدار أ.دار الهدى
22 – الأميرة ميار وحبات الخوخ، 2014،إصدار أ.دار الهدى
23- الصياد والفانوس السحري، 2014، إصدار أ.دار الهدى
24 – ثابت والريح العاتية، 2014، وطبعت طبعة خاصة في بيروت –لبنان 2014
25 – توبة الثعلب – بالعربية والعبرية،2015
26 -  دراسة  في  ادب  الاطفال  المحلي  2015 

صدر عنه:
1-اضاءات في شاعرية سهيل عيساوي ,للناقد المغربي محمد داني 2008
2- أدب الأطفال،دراسة في قصص الأطفال لسهيل عيساوي،للناقد المغربي محمد داني،2015

جوائز حصل عليها المؤلف
جائزة الابداع من وزارة الثقافة 2014.
جائزة ناجي نعمان، عن قصة ثابت والريح العاتية،2014 .
الكاتب يعمل مديرا لمدرسة ابن سينا الابتدائية بكفرمندا، حرر العديد من المجلات والكتب،نشر القصائد والمقالات والدراسات الأدبية والتاريخية والسياسية ، في مختلف الصحف والمجلات ومواقع الانترنت، مدون وناشط  ثقافي،ترجمت قصائده إلى عدة لغات منها : الانجليزية والفرنسية والألمانية والايطالية والعبرية والبولندية والرومانية ،واشترك في العديد من الموسوعات الأدبية في العالم العربي.
البريد الالكتروني للكاتب : sohelisawi@yahoo.com


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق